هذه كلمات أغنية تمارة لمجموعة ازنزارن الفرقة الأمازيغية التي عاصرت عدد من الأجيال بداية من السبعينيات، تعتبر هذه الأغنية أيضا من بين الأغاني التي خلدت،وتتحدث عن إنسان الهامش وما يقاسيه من تعب الحياة دون أي راحة.
أر يالا إكيكيل لاحاس أفوس إحنان
يبكي اليتيم ولا من يد تحن إليه
ارجا فالله أدونيت أور كيم نسوكر يات
يا رجاء في الله لهذه الحياة التي لم نستطع مسايرتها
أكلززيم دالبالا غ الحما كا فا كلاغ
يمر يومي بين الفأس والمجرفة في عز الحرارة
أودم إينوا ستمارا أوراك إطاف اللون
وجهي بالشقاء فقد لونه
إيغ كيورغ تامارا تابعايي زود الموت
إذا استرحت الشقاء يتبعني مثل الموت
رميغ أور أوفيغ إكيور أور أوفيغ أتينيغ
تعبت ولا أستطيع الإستراحة أو أن أذكرها
إيغ سموميغ نان هان غاد إيكا أنافال
إذا قدمت الأعذار نعتوني بالأحمق
وانافال أدكيغ أبابا ليغ أور نطاف الريش
فعلا أنني أحمق لأننا يا أبي لا نملك المال
أرتين ترجوم غيد غاون أور تلي أسافار
نطلب العلاج من المكان الذي ليس فيها دواء
تجا الموت إواد إيدلن سواكال إسوت
الموت أفضل لمن يفترش الأرض ويتغطى بها
يازوف العاقل ليغ أور سول إيلي أتييك
إنتفخ العقل لأن القيمة لم تعد
أزوفن إكنوان ميدن سفاون الشياطيين
تعرت السماء ورأى الناس الشياطين
أوري س إخفنك أوسان أ فلان منيد تكييت
استرجع يا ابن ادم الأيام واسأل نفسك من أين أتيت
النييت لي تفلم أغاد إتفروم إووال
النية التي تركتم ستسألون عنها
لاصل لي تفلم أغاد تبنوم إتودرت
وستسألون عن الأصل الذي تركم غرتكم الدنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق